Essam el-Haddad, one of the Muslim Brotherhood top members and Mursi's assistant on foreign relations and international cooperation, wrote yesterday on his Facebook page the following:
It is important to note, after the wide circulation of news around attempts to limit free speech through the court system in Egypt, that …
A group of technology activists gathered in front of the Cabinet on Sunday morning to protest a governmental deal with software giant Microsoft to buy licensed software for public agency worth almost US$4 million.
On 26 December, the official Facebook page of Prime Minister Hesham Qandil …
Last week, Dr. Manal Omar was summoned along with TV host Mahmoud Saad by the prosecution and questioned for seven hours over one of their TV episodes on Nahar TV. She is accused of insulting the president. A lawyer from the presidency filed the case on Morsi's behalf. In this …
This is crazy. They are all kids on the frontline. Aged 9 and up. Average age by the look of it is 15. Kids lie to me about their age, say 12 when they are clearly 10 years old. Most are wearing surgical masks and eyes red from teargas.
Not only protesters are being teargassed and hit at by shotguns in their face on the outskirts of Tahrir square. They are being dragged, beatenand tortured on the streets. This is not new. What's new is that thiswas broadcasted live on TV tonight. This happened before during Mubarakand SCAF. But …
مش بس المتظاهرين بيضرب عليهم غاز وخرطوش في وشهم في محيط ميدان التحرير. لأ ده بيتسحلوا ويتضربوا ويتعذبوا في الشوارع، ده مش جديد، الجديد هو ان ده أتذاع على الهواء الليلة. ده حصل مع مبارك والمجلس العسكري، لكن أول مرة لمرسي.
ليه ده بيحصل تاني؟ الاجابة بسيطة. الشرطة بتستمتع بأقصى درجات الإفلات من العقاب لتصرفاتها من سنوات. وده ماتغيرش.
القليل جدا من ضباط الشرطة أتحاكموا في السنين اللي فاتت. الأمن المركزي عمره ما أتحاسب عن أي من الأحداث الوحشية وكل قضايا قتل المتظاهرين في أول أيام الثورة كانت ضد الشرطة المتمركزة في الأقسام ومش ضد وحدات الأمن المركزي المنطلقة في الشوارع، تضرب المتظاهرين بالخرطوش من أي مسافة وفي أي أتجاه يحلوا لها وتضرب قنابل الغاز في وشوش وصدور المتظاهرين وتدهس الناس بالمصفحات.
في الواقع، جنرالات الأمن المركزي الكبار أخذوا براءات من قتل المتظاهرين. العدلي ومبارك أتحكم عليهم لفشلهم في منع العنف وليس القتل. مين اللي قتل طيّب؟ المحكمة قالت طرف ثالث مجهول.
(صورة من فيديو لهي مان مع قدراتي البسيطة في تعديل الصور ببرنامج جيمب)
النيابة في الوقت ده، بقيادة عبد المجيد محمود، اللي مرسي شاله من منصبه في الأيام الماضية في حركة أستحواذ على السلطة شبيهة بهي مان، سألت الأمن المركزي أنه يقدم دليل على نفسه في ما سماه الاعلام بمحاكمة القرن. عبد المجيد والزند على رأس حركة القضاة ضد الاعلان الدستوري. مش وحش ده ممكن يصحصح مرسي من السكر اللي هو فيه. لكن دول مش هايطالبوا بتطهير الشرطة أو شيء من هذا.
عبد مجيد ولا تفرق معاه وهو متواطئ في حالات تعذيب كتير بقفل ملفاتها، الكلام ده قبل وبعد الثورة. أنا مش محامي لكن بتطبيق التعريف الدولي للتعذيب، عبمجيد ممكن يتحكم عليه بعدد سنين أطول من كل الضباط نفسهم لأنه في أغلب القضايا كان يعرف بحالات التعذيب فيها وشيك أو حدث فعلا ولم يتدخل.و مقالش كلمة في موال محاكمة المدنيين عسكريا.
مرسي بيدعي أنه بيحقق أهداف الثورة بأنه ياخذ صلاحيات بلا حدود. لكن أحنا شايفين ناس أكثر عماله تتصاب وتتعذب. بيدعي أن الصلاحيات ها تخليه يطهر القضاء من الفاسدين. لكن الماكينة المسؤولة عن قتل المتظاهرين وتعذيبهم لم تمس.