قبل توجيه أصابع الاتهام
وقعت حوادث عنف مؤسفة في اليومين أو الثلاثة الماضية ضد قسيس طعن حتى الموت في أسيوط وأضرمت النيران في منزل مملوكا لأسرة بهائية في سوهاج. تفاصيل الحدثين لاتزال غير معروفة، و لكن بدأت الناس في القاء الأتهامات.
هذه المرة اللوم يلقى على أمن الدولة أو مبارك أو المتبقى من رجاله. على الرغم من ان هذه الفرضية مشروعة ويجب أخذها في الأعتبار، فلا زال لا توجد أي أدلة أو حتى خبر مستفيض يوضح ما حدث. السبب …